أعلن نائب رئيس الاتحاد العام للمصريين في الخارج عادل حنفي،
أن مواطنا مصريا يدعى "البغدادي ناجي البغدادي"، ويعمل حارس أمن في مزرعة
بالرياض، قتل في حادث سطو.
وقال حنفي، إن "السلطات الأمنية في السعودية فتحت تحقيقا في الواقعة"، مشيرا إلى أنه لم يتبين بعد سبب الوفاة، هل هو إطلاق نار أو طعن
بسكين.من جهته، أصدر وزير القوى العاملة المصري محمد سعفان، تعليمات عاجلة لمكتب التمثيل العمالي التابع للوزارة في السفارة المصرية بالعاصمة الرياض، بمتابعة تعويضات ومستحقات العامل المغدور، فضلا عن التنسيق مع القسم القنصلي بالسفارة لمتابعة إنهاء إجراءات نقل جثمانه إلى مصروقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة هيثم سعد الدين إن "الوزير تلقى تقريرا عاجلا أفاد بأن القتيل شاب من قرية عطاالله في محافظة دمياط (يبلغ من العمر 24عاما)، ونقلت جثته إلى أحد المستشفيات لعرضها على الطب الشرعي لتحديد كيفية القتل والأداة المستخدمة".
والحادثة هي الثانية خلال أسبوع، إذ قتل شاب مصري يدعى أحمد طه (29 عاما)، كان يعمل بائعا في صيدلية تابعة لشركة أدوية السعودية، على يد مواطن سعودي وجه له 7 طعنات استقرت واحدة منها في القلب.
كشفت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل جريمة مريعة ارتكبها طالب في المدرسة الثانوية لم يتجاوز عمره الـ 16 عاما.
وذكر مسؤول في مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، أن
مركز شرطة في مدينة الإسكندرية تلقى بلاغا بالعثور على جثة المواطنة "هانم. م. ع" عمرها 59 سنة ومهنتها معلمة، داخل شقتها.وأضاف المصدر أن الشرطة عثرت على جثة المجني عليها وعليها آثار عدة طعنات في أنحاء متفرقة، وبجانبها حقيبة مدرسية داخلها سكين كبير الحجم داخل كيس بلاستيك، وورقة مدون عليها عبارات تحث على القتل، وفردة حذاء رياضي وسترة، اكتشف فيما بعد أنها تعود للقاتل.
وتوصلت التحريات إلى أن مرتكب الجريمة "سيف الدين. إ. س"عمره 16 سنة، طالب في الصف الأول الثانوي، وبعد إلقاء القبض عليه ومواجهته اعترف بارتكابه الجريمة.
ومن ضمن اعترافات المراهق قال إنه مارس إحدى الألعاب الإلكترونية، موضحا أن تلك اللعبة ولدت لديه فكرة القتل، فأحضر سكينين من منزله وتوجه لمنزل مدرسته كعادته أسبوعيا لتلقيه درسا خصوصيا لديها ولدى دخوله لمنزلها طلب منها كوب ماء وبعد ذلك غافلها ووجه لها العديد من الطعنات ليفر هاربا تاركا حقيبته وحذاءه والسترة الخاصة به.
حضر العاهل الأردني عبدالله الثاني وعقيلته الملكة رانيا اليوم
السبت، حفل تخريج الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني من دورة عسكرية في
الأكاديمية العسكرية الملكية ساندهيرست.
وحضر الحفل أيضا ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني
قال التلفزيون الرسمي السوري اليوم السبت، إن 20 مدنيا قتلوا
جراء غارة جوية نفذتها طائرات التحالف الدولي على بلدة "هجين" في ريف محافظة دير الزور شرقي.
وذكرت مصادر أهلية أن طيران "التحالف الدولي" الذي تقوده الولايات المتحدة قصف صباح اليوم مدينة هجين ما تسبب بمقتل 20 مدنيا بينهم 9
أطفال و8 نساء وإلحاق دمار بمنازل المواطنين وممتلكاتهم.وقتل أمس 11 مدنيا بينهم 3 نساء و5 أطفال وجرح العشرات بقصف آخر لطيران "التحالف الدولي" استهدف بلدة الشعفة المجاورة ما تسبب أيضا بوقوع دمار في المنازل.
واتهمت السلطات السورية قوات التحالف الدولي بتنفيذ ضربات متكررة على بلدات شرق محافظة دير الزور، حيث ينشط مسلحو "داعش"، باستخدام الذخائر الفسفورية والقنابل العنقودية